Soru: Efendimizin İsra ve Miraç hadisesinde Efendimizin Mekke’den sonra ilk önce Medine’ye indiği (Burakla) sonra Filistin’deki Beytul Lahm’daki Mescidi Lahm’a indiği daha sonra Kudüs’e indiği rivayeti doğru mudur?

el Cevab: 
1. adım Mekke’de oluşudur sabittir.
2. adım Mekke’den Medine’ye gidişidir
3. adım Filistin beyt lahm mescidi lahm
4. adım Kudüs’e inme

Bunların hangisi hakkında delil istiyorsunuz netleştirmelisiniz.

İsra ve Mirac rivayeti Mekke’den Beytul Makdis’e (Kudus’e) oradan semaya ve Sidretul Munteha oradan sadece yalnız kendisinin Allah’la konuştuğu yere ve sonra Mekke’ye dönüşü şeklindedir.
Bu Mirac da namaz farz olmuştur.
Medine ye gidiş yoktur.
Uyanıkken ruh ve bedenle olmuştur.
Rüya da ise çok sayıda İsra ve Mirac olduğu nakledilmektedir ama bu namazın farz kılındığı İsra ve Miraclardan farklıdır. Çoğunluğu rüyada olmuştur.
 
Ne sorduğunuzu tam netleştirirseniz ne, neyi aradığınız, nedir, cevap veririm. Ama sorduğunuz sorudaki özetleme yanlış. İçinde birkaç farklı rivayet ve olayın bir araya getirilmesi durumu var.

Bu rivayet Nesai’nin rivayeti;
Medine’de namaz akabinde Beytul Lahm’da İsa (as)ın doğduğu yerde namaz Kudüs’te namaz kıldığına dair veri var.
Herhalde aradığınız bu. Genellikle bu rivayetlerle sofiyye ilgilenir. Teberrük caiz mi bu yerlerde teberrüken namaz kılmak için;

في سنن النسائي المجتبى ، ولم أرها في " الكبير " قال : أخبرنا عمرو بن هشام ، حدثنا مخلد - هو ابن الحسين - عن سعيد بن عبد العزيز ، حدثنا يزيد بن أبي مالك ، حدثنا أنس بن مالك : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " أتيت بدابة فوق الحمار ودون البغل ، خطوها عند منتهى طرفها ، فركبت ومعي جبريل عليه السلام فسرت فقال : انزل فصل . فصليت ، فقال : أتدري أين صليت ؟ [ صليت بطيبة وإليها المهاجر ، ثم قال : انزل فصل . فصليت ، فقال : أتدري أين صليت ؟ ] صليت بطور سيناء ، حيث كلم الله موسى ، ثم قال : انزل فصل . فصليت ، فقال : أتدري أين صليت . صليت ببيت لحم ، حيث ولد عيسى ، عليه السلام ، ثم دخلت بيت المقدس فجمع لي الأنبياء عليهم السلام ، فقدمني جبريل حتى أممتهم [ ثم صعد بي إلى السماء الدنيا ، فإذا فيها آدم ، عليه السلام ] ثم صعد بي إلى السماء الثانية ، فإذا فيها ابنا الخالة : عيسى ويحيى ، عليهما السلام ، ثم صعد بي إلى السماء الثالثة ، فإذا فيها يوسف عليه السلام . ثم صعد بي إلى السماء الرابعة ، فإذا فيها هارون ، عليه السلام . ثم صعد بي إلى السماء الخامسة ، فإذا فيها إدريس عليه السلام . ثم صعد بي إلى السماء السادسة ، فإذا فيها موسى ، عليه السلام . ثم صعد بي إلى السماء السابعة ، فإذا فيها إبراهيم عليه السلام ، ثم صعد بي فوق سبع سموات وأتيت سدرة المنتهى ، فغشيتني ضبابة فخررت ساجدا فقيل لي : إني يوم خلقت السموات والأرض ، فرضت عليك وعلى أمتك خمسين صلاة ، فقم بها أنت وأمتك [ فرجعت إلى إبراهيم فلم يسألني ، عن شيء . ثم أتيت موسى فقال : كم فرض الله عليك وعلى أمتك ؟ ] قلت : خمسين صلاة . قال : فإنك لا تستطيع أن تقوم بها ، لا أنت ولا أمتك ، فارجع إلى ربك فاسأله التخفيف فرجعت إلى ربي فخفف عني عشرا . ثم أتيت موسى فأمرني بالرجوع ، فرجعت فخفف عني عشرا ، ثم ردت إلى خمس صلوات ، قال : فارجع إلى ربك فاسأله التخفيف ، فإنه فرض على بني إسرائيل صلاتين ، فما قاموا بهما . فرجعت إلى ربي - عز وجل - فسألته التخفيف ، فقال : إني يوم خلقت السموات والأرض فرضت عليك وعلى أمتك خمسين صلاة ، فخمس بخمسين ، فقم بها أنت وأمتك . فعرفت أنها من الله عز وجل صرى فرجعت إلى موسى ، عليه السلام فقال : ارجع ، فعرفت أنها من الله صرى - يقول : أي حتم - فلم أرجع "